الجمعة، 15 يوليو 2016

مفاجأة.. مباحث الأداب تراقب المواقع الإباحية


مفاجأة.. مباحث الأداب تراقب المواقع الإباحية

صورة أرشيفية


قال مصدر بالإدارة العامة لمباحث الأداب، إن ضباط مباحث الإدارة يراقبون معظم المواقع الإباحية؛ للإيقاع بشبكات الدعارة وفتايات الليل، اللاتي اتخذن تلك المواقع "منبرًا للإعلان".

وأضاف المصدر الأمني، في تصريحات لـ"التحرير"، أن الإدارة تعتمد على التكنولوجيا المتطورة؛ لمواكبة التطور، بعدما رصد الضباط قيام عدد من المحرضين على الفسق والفجور باتخاذ المواقع الإباحية منبر للاعلان عن أنفسهم، وعقد اتفاقات على مواعيد المقابلات المحرمة، ومن هنا اتخذ قرار مراقبة المواقع الإباحية للإيقاع بتلك الشبكات وفتايات الليل.

ونجحت مباحث الإداب فى الإيقاع بعدد كبير من شبكات الدعارة عن طريق المواقع الإباحية، وكانت آخر القضايا التي تم ضبطها عبر الإنترنت، بعدما وردت معلومات للواء محمد ذكاء مدير النشاط الداخلى بالإدارة، تفيد وجود إعلانات على أحد المواقع الإباحية لشاب يعرض نفسه وزوجته لممارسة الفجور والدعارة ويشترط وجوده في أثناء ممارسة الدعارة مع زوجته.

بعمل التحريات التى أجراها العقيدان إبراهيم الطويل وأحمد طاهر، تم تحديد شخصية الزوج فتبين أنه يدعى «م.م» 33 سنة، حاصل على بكالوريوس تجارة وكان يعمل بأحد البنوك، وتعمل زوجته، 33 سنة موظفة.

وبتكثيف التحريات تم التوصل إلى مكان إقامتهما وتبين أنهما بدآ العمل فى الدعارة منذ بداية شهر رمضان، وبتقنين الإجراءات قامت مأمورية برئاسة المقدمين حسن النجار ومحمد حلمي وليد طراف، وتم القبض على الزوجة فى أحضان أحد راغبى المتعة المحرمة فى حضور الزوج داخل شقة بجاردن سيتي.

وبمواجهتهما بمعرفة رجال المباحث أقرا بأنهما تزوجا منذ 4 أشهر، ومرا بضائقة مالية بعد فصل الزوج من العمل، فقررا العمل بالدعارة، وبالعرض على اللواء زكريا أبو زينة نائب المدير، قرر اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وبعرضها على النيابة قررت حبسهم على ذمة التحقيقات. 




ملحوظة:
-----------------------------------
  -----------------------------------------

( زوروا موقعنا هنا cleopatra7a.blogspot.com هتلاقى كل حاجة عندنا ) 

----------------------------------

------------------------------------------

المصدر tahrirnews

شارك الموضوع مع أصدقائك

-----------------------------------
  -----------------------------------------


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق